مؤخراً، أدلت ماري ديلي، رئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في سان فرانسيسكو، بحديث مثير للتفكير. وأشارت إلى أن خطط خفض الفائدة مرتين هذا العام تبدو معتدلة، لكن الموقف الدقيق الذي تم الكشف عنه في حديثها أثار اهتماماً واسعاً وتفسيراً في السوق.
أعرب دايلي عن تأييده لقرار خفض الفائدة في يوليو، لكنه في الوقت نفسه أشار إلى أنه قد يتعين اتخاذ مزيد من الحذر في المستقبل. تعكس هذه التصريحات المتناقضة الظاهرية تعقيد الأوضاع الاقتصادية الحالية، والتحديات التي تواجهها البنوك المركزية عند وضع السياسات النقدية.
حاليًا، تواجه الاقتصاد الأمريكي ضغوط تضخمية لم تنقض تمامًا، مما يجبر الاحتياطي الفيدرالي (FED) على مواز
شاهد النسخة الأصليةأعرب دايلي عن تأييده لقرار خفض الفائدة في يوليو، لكنه في الوقت نفسه أشار إلى أنه قد يتعين اتخاذ مزيد من الحذر في المستقبل. تعكس هذه التصريحات المتناقضة الظاهرية تعقيد الأوضاع الاقتصادية الحالية، والتحديات التي تواجهها البنوك المركزية عند وضع السياسات النقدية.
حاليًا، تواجه الاقتصاد الأمريكي ضغوط تضخمية لم تنقض تمامًا، مما يجبر الاحتياطي الفيدرالي (FED) على مواز